جديد "مدار" مجلة "قضايا اسرائيلية" العدد 47 بعنوان: السياسات الاقتصادية في إسرائيل والأيديولوجيا النيو-ليبرالية 2012-11-04


كلمـة التحريـر

تطالعون في هذا العدد من "قضايا إسرائيلية" محوراً خاصًا حول "السياسات الاقتصادية في إسرائيل والأيديولوجيا النيو ليبرالية"، وكيفية انعكاسها على شتى مناحي الحياة، بدءًا بتسريع عمليات الخصخصة التي ترمي إلى توطيد أركان القطاع الخاص وتقويته والنهوض به على حساب القطاع العام، مروراً بجهاز التربية والتعليم، وقطاعي الضرائب والأراضي، وانتهاء بنظام الرعاية الصحية.
كما تتناول مقالات المحور تأثير السياسات الاقتصادية في صنع القرار السياسي الإسرائيلي، ودور وسائل الإعلام الإسرائيلية على وجه العموم والاقتصادية على وجه الخصوص في الترويج للفكر الاقتصادي النيو ليبرالي.

وفي العدد دراستان:
الأولى تتناول بالرصد والتحليل سياسات الاستعمار الاستيطانية التي انتهجتها إسرائيل من أجل تهويد القدس الشرقية بعد العام 1967، من خلال التركيز، بشكل خاص، على العلاقة المتشابكة بين سياسات الاستيطان الإحلالية والتهويدية وبين سياسات تشكيل وإنتاج الفلسطينيين في القدس كسكان "مارقين" يتموقعون دائما "على حافة الجنحة"، ويشكل وجودهم مصدرا للخطر المستمر على النظام العام.

والثانية تدرس المخطط الرئيس لدولة إسرائيل، الذي يعرف أيضا باسم "خطة شارون" (نسبة إلى المهندس آرييه شارون)، ودوره في إنشاء جهاز "بناء الأمة" الصهيونية. ويفصل هذا المخطط خطة العمل المؤسسية الأكثر شمولا وملموسية في تاريخ الحركة الصهيونية ودولة إسرائيل، والتي كان لها ليس فقط التأثير الأكبر على "صورة البلاد"، وإنما أيضا كان لها دور مهم في بناء وتكريس الأساطير القومية عن الاستيطان في المناطق الحدودية، وإحياء القفار، والروح الجماعية الاستيطانية والسياسية، وأسطورة "شعب بلا أرض لأرض بلا شعب"، وما شابه.

وفضلا عن زوايا القراءات، والمقابلة الخاصة، والمكتبة، يحوي العدد قراءة استعراضية في "تقرير لجنة إدموند ليفي" التي دعت إلى شرعنة جميع البؤر الاستيطانية العشوائية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وعدم التعامل مع الضفة الغربية على أنها منطقة محتلة، وترجمة خاصة لنص الرسالة التي بعث بها دافيد بن غوريون إلى ابنه عاموس وكشف فيها عن الأهداف الحقيقية من وراء تأييد الحركة الصهيونية توصيات لجنة بيل الخاصة بتقسيم فلسطين.



قضــايــا إسرائيليــة




المحتويـات

محور خاص- السياسات الاقتصادية في
إسرائيل والأيديولوجيا النيو- ليبرالية

شير حيفر: النيو ليبرالية والخصخصة والتناقضات التي تلفّ السياسة الاقتصادية الإسرائيلية
يشير الكاتب إلى أن "خطة تعزيز الاستقرار" في العام 1985 تشكل اللحظة الفاصلة التي طرأ فيها تغيير دراماتيكي على السياسات الاقتصادية التي تعتمدها إسرائيل، حيث أضحت هذه السياسات تتخذ منحىً يمينيًّا بعيدًا عن سياسات الرفاه الاجتماعي التي ترعاها الدولة، والتي كانت ترتبط بحزب "مباي" (واعتمدها حزب العمل في مرحلة لاحقة)، وتحولت إلى نموذج اقتصادي ليبرالي. وقد قلصت هذه الخطة الرواتب التي يتقاضاها موظفو القطاع العام، وأدرجت اقتطاعات على إنفاق الحكومة. وقد اتسم التغيير الفعلي الذي طال السياسات الاقتصادية بطابع تدريجي، ولم تشمله "خطة تعزيز الاستقرار" وحدها. فقد استُهلّ هذا التغيير بتحرير العملات الأجنبية وإدخال التسهيلات على أنظمة التصدير والاستيراد. ولا يزال هذا التغيير متواصلًا حتى اليوم من خلال سلسلة الإصلاحات التي يجري تنفيذها في قطاعيّ الضرائب والأراضي وفي عمليات الخصخصة التي ترمي إلى توطيد أركان القطاع الخاص وتقويته والنهوض به، وذلك على حساب القطاع العام. ويشهد القطاع العام والشركات التي تملكها الدولة تراجعًا في الوقت الذي تكتسب فيه الشركات (بما فيها الشركات الدولية) قدرًا أكبر من الهيمنة على الاقتصاد الإسرائيلي.

محمود قعدان: الاقتصاد الإسرائيلي بين دعاة السوق الحرة ودعاة تدخل الدولة
مرَّ الاقتصاد الإسرائيلي منذ العام 1948 بعدة محطمات، أهمها الانتقال من اقتصاد زراعي إلى اقتصاد صناعي، ومن اقتصاد مُمركز إلى اقتصاد حُر في دولة ديمقراطية ترعاها المؤسسات. التحديات الأهم التي رافقت الاقتصاد الإسرائيلي كانت الانتقال الفكري والتطبيقي من مسار شبه اشتراكي يهيمن فيه القطاع العام على الاقتصاد، إلى مسار فيه اقتصاد مفتوح المصراعين على القطاع الخاص، والتحرر من دوامة العجز في الميزانية والمديونية العامة المعيقة إلى نظام الميزانية المتوازنة والذي يتوافق إلى مدى ما مع سياسات الدول الغربية المتقدمة. هذه المقالة تركز على بعض النشاطات الإصلاحية، وخاصة في سوق العملة الصعبة، وفي ميزانية الدولة والمديونية العامة.

يوآف بيلد: من الصهيونية إلى الرأسماليّة وبالعكس- الاقتصاد السياسي لدولة الليبرالية الحربية الجديدة في إسرائيل
كانت التسعينيات بمثابة استراحة خاصة في تاريخ الاستعمار الصهيوني في فلسطين؛ فمنذ مؤتمر مدريد 1991، مرورا بالنجاح الكبير للعمل في انتخابات 1992، وصولا إلى اتفاقيات أوسلو 1993، بدا أن مشروع الاستيطان الصهيوني وصل إلى أقصاه، وأن إسرائيل باتت جاهزة لإقامة سلام مع الحركة الوطنية الفلسطينية عن طريق الإخلاء الجزئي للضفة الغربية وغزة. وقد تضافرت عوامل كثيرة، اقتصادية وسياسية، محلية ودولية، لخلق هذا الانطباع، الذي نعلم الآن، مع شيء من الإدراك، أنه كان خداعا بصريا. من خلال منظور هذه الأيام، نعرف أن "عملية السلام" أخرجت عن سكّتها نهائيا، ربما من قبل إيهود باراك، في تموز 2000، وأن الولايات المتحدة لم تكتف بأنها لم تفرض السلام، أيا كان تحديده، على إسرائيل، كما تمنى كثيرون، وإنما تخلت كليا عن زعمها أن تعمل كوسيط شريف، وانحازت إلى جانب إسرائيل، منذ تلك اللحظة. في هذه المقالة، يتبنى الكاتب الدفاع عن نظرية تقول إن القوى المحليّة، وأساسا القوى الاقتصادية، كانت هي المروجة الرئيسة لعملية أوسلو، كما يطرح تفسيرا لفشل تلك العملية (وفشل تحليلها) وللواقع الحالي للمجتمع الإسرائيلي والصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

نبيل أرملـي: "صاحبة الجلالة" في الخدمة!- عن دور وسائل الإعلام الإسرائيلية في الترويج للفكر الاقتصادي النيو ليبرالي
يتحدث هذا المقال عن نشوء وتطور الفكر الاقتصادي النيو- ليبرالي في إسرائيل منذ منتصف الثمانينيات وحتى أواخر العقد الأول من الألفية الثانية، ويتركز في دور وسائل الإعلام الإسرائيلية على وجه العموم والاقتصادية على وجه الخصوص في الترويج لهذا الفكر وتقديمه ودفعه بصفته النهج الفكري الاقتصادي الحصري و"الموضوعي" الوحيد المطروح.

يوسي يونـا: متناقضات المنطق: التعليم في إسرائيل في العهد النيو- ليبرالي
يدرس الكاتب مدى الاستعداد العالي لدى أوساط اجتماعية بارزة لكتابة سطحية وضحلة عن التعليم وأهدافه، مؤكدًا أن هذه الكتابة تنبئ بدخول الخطاب الاقتصادي حيز خطاب التعليم، وهو خطاب يدفع بالتعليم نحو هدف واحد لا غير: إكساب مهارات ومؤهلات وفق احتياجات سوق العمل العالمية. وينوّه بأن كتابة من هذا النوع يمكن أن تشير أيضا إلى تراجع الشرعية الجماهيرية للمثقفين ممن يرجون ضمان نقاش جاد وثري حول موضوع مهم كهذا، وبأن انتشار مثل هذا النوع من الكتابة يحظى بالدعم عند نهوض ونمو الخطاب النيو- ليبرالي، وهو خطاب مسند بفكر متماسك ومنطقي إلا أنه لا يخلو من التناقضات الداخلية الجذرية. وبالتالي فإن الهدف من هذه المقالة القصيرة هو الخطاب النيو- ليبرالي في مجال التعليم وتناقضاته.

داني فيلك: التوجه النيو ليبرالي في تحرير نظام الرعاية الصحية في إسرائيل
مهّد سنّ قانون التأمين الصحي الوطني في العام 1994 السبيل أمام إنشاء نظام الرعاية الصحية الذي يفوق ما سبقه في أفضليته ومراعاته المساواة بين المواطنين في إسرائيل. كما عمل هذا القانون على فصل الحق في خدمات الرعاية الصحية عن اشتراط القدرة على دفع المستحقات لقاء الحصول عليها، وتوزيع المخصصات المالية على أساس متساوٍ على صناديق المرضى العامة الأربعة التي تعمل في إسرائيل، واستخدام الموارد على نحو يتسم بقدر أكبر من النجاعة والفعالية. ومع ذلك، فسرعان ما تقوض العديد من الآثار المحمودة التي أفرزها القانون المذكور بسبب الإجراءات العامة التي أفضى إليها التوجه النيو ليبرالي في تحرير المجتمع الإسرائيلي، والتي أدت إلى عملية الخصخصة الجزئية لقطاع الرعاية الصحية، وهي عملية تشكل تهديدًا حقيقيًّا لنظام الرعاية الصحية العام وتتسبب في تدهور هذا النظام وتراجعه من ناحية مساواته بين المواطنين الإسرائيليين ومن ناحية فعاليته وكفاءته.


مقابلة خاصـة
الوزير دان مريدور: أؤيد حل الدولتين لأنني مهتم بمصلحتي
في هذه المقابلة الخاصة التي أجراها رائف زريق وبلال ضاهر يطرح دان مريدور، الذي يشغل منصب وزير شؤون الاستخبارات في حكومة بنيامين نتنياهو، وشغل في السابق مناصب وزارية عديدة ومنصب سكرتير حكومة مناحيم بيغن، آراءه إزاء الواقع السياسي الراهن وإحالاته، مشيرًا على وجه الخصوص إلى أنه أصبح الآن ينتمي إلى المدرسة التي تؤيد التقسيم أو حل الدولتين وسبب ذلك، قبل أي شيء، يعود إلى أنه مهتم بنفسه ومصلحته. كما أنه يعبر عن خشيته مما أسماه "اختلال التوازن" في العالم الإسلامي كله بسبب صعود الإسلام السياسي.


قراءة خاصة
سليم سلامة: قراءة استعراضية في "تقرير لجنة إدموند ليفي" حول "المستوطنات غير القانونية"
في الحادي والعشرين من حزيران 2012 رفعت "لجنة إدموند ليفي" تقريرها إلى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، عن البؤر الاستيطانية في الأراضي المحتلة العام 1967، وذلك بعد أربعة أشهر من تعيينها (في شباط 2012)، بقرار من نتنياهو ووزير العدل في حكومته، يعقوب نئمان. وقد تشكلت هذه اللجنة من: قاضي المحكمة العليا سابقا إدموند ليفي (رئيسا)، وقاضية المحكمة المركزية في تل أبيب سابقا تحياه شابيرا، والمستشار القانوني السّابق لوزارة الخارجية المحامي إيلان بيكر (عضوين). هنا قراءة استعراضية لهذا التقرير، الذي أثار ردود فعل عديدة ومتباينة سواء في داخل إسرائيل نفسها أو في خارجها.

دراسات
يوسف جباريـن: مخطط شارون وبناء "الوطن اليهودي"
ظهرت الصهيونية والتخطيط العصري في نفس الفترة التاريخية استنادا إلى وجهات نظر متشابهة تكمن في العصرية (الحداثة) ذاتها، وفي الكولونيالية التي تشكل جزءا منها. وتنسب الكتابة النقدية، التي ترى في الصهيونية حركة حداثية تجسدت كمشروع كولونيالي، إلى الوثيقة المفصلة للمخطط الرئيس لدولة إسرائيل، الذي يعرف أيضا باسم "خطة شارون" (نسبة إلى آرييه شارون)، دورا مهما في إنشاء جهاز "بناء الأمة" الصهيونية. ويفصل المخطط المعروض في كتاب "التخطيط المادي في إسرائيل" (1952)، خطة العمل المؤسسية الأكثر شمولا وملموسية في تاريخ الحركة الصهيونية ودولة إسرائيل. وقد كان لخطة شارون هذه ليس فقط التأثير الأكبر على "صورة البلاد"، وإنما أيضا كان لها دور مهم في بناء وتكريس الأساطير القومية عن الاستيطان في المناطق الحدودية، وإحياء القفر، والروح الجماعية الاستيطانية والسياسية، وأسطورة "شعب بلا أرض لأرض بلا شعب"، وما شابه.


هنيـدة غـانم: السياسة الحيوية للاستعمار الاستيطاني: إنتاج المقدسيين كمارقين
يهدف هذا المقال إلى رصد وتحليل سياسات الاستعمار الاستيطانية التي انتهجتها إسرائيل من أجل تهويد القدس الشرقية بعد العام 1967، حيث يُقصد  بسياسات التهويد "مجموع ممارسات المحو والإحلال الرمزية والفعلية التي اعتمدتها دولة إسرائيل من أجل إضفاء الطابع اليهودي على المكان وتغيير طابعه وسماته الديمغرافية والطوبوغرافية". ويركز المقال، بشكل خاص، على العلاقة المتشابكة بين سياسات الاستيطان الإحلالية والتهويدية التي طبقتها إسرائيل وبين سياسات تشكيل وإنتاج الفلسطينيين في القدس كسكان "مارقين" يتموقعون دائما "على حافة الجنحة"، ويشكل وجودهم مصدرا للخطر المستمر على النظام العام.


قراءات
ران غرينشتاين: محاولة فهم السياسات الإسرائيلية الراهنة- قراءة في أربعة كتب جديدة حول المجتمع والسياسات في إسرائيل
تراجع هذه القراءة عددا من الدراسات الصادرة مؤخرا، والخاصة بالمجتمع والسياسات الإسرائيلية، مع التركيز على أسئلة الهوية والنزاع والحدود السياسية. وهي تنظر في عدد من المحاولات الأكاديمية التي تتصدى لهذه القضايا، وتتأمل في مدى صلتها بما يمكن أن يشكل معطيات نظرية أوسع. وتخلص بالتأكيد على الحاجة إلى منهج يجمع بين التركيز على الثقافة والهوية مع التحليل للوقائع القانونية والمادية. ولا يمكن إنجاز ذلك على نحو فاعل ما لم يتم ضم وجهات نظر الفلسطينيين (مواطنين ورعايا على حد سواء) كجزء أساسي من هذا التحليل.

أمين دراوشة: ملامح النظام الإثنوقراطي في إسرائيل- قراءة في كتاب حول سياسة إسرائيل الإثنية في مجالي الأرض والهوية
قراءة في كتاب للباحث أورن يفتاحئيل يقدّم فيه دراسة حول النظام الإثنوقراطي بشكل عام، ويوضح تجلياته في إسرائيل في مختلف المجالات. ويهتم بالنظم الإثنوقراطية التي تدعي الديمقراطية عبر ممارسة بعض آلياتها كالانتخابات، والنظام البرلماني وغيرها، والتي تحاول من خلال ذلك تسهيل عمليات التوسع والسيطرة على الأقليات. ويوضح المؤلف الارتباط العضوي بين القومية والدين الذي يتم تأسيسه ومأسسته. ومن خلال منظوره للصراع الإسرائيلي- الفلسطيني من ناحية سياسية- جغرافية، على اعتبار أن الصراع هو صراع على الأرض والهوية، فإنه يصل في تحليله إلى أن الصهيونية هي حركة استعمارية، تهدف إلى الاستيلاء على الأرض، وتوطين اليهود فيها ليصبحوا سكانا محليين.

ترجمـة خاصة
دافيد بن غوريون: رسالة إلى عاموس [ابنـه]
ترجمة خاصة بـ "قضايا إسرائيلية" للرسالة التي كتبها دافيد بن غوريون إلى ابنه عاموس بعد صدور توصيات لجنة بيل العام 1937 بشأن تقسيم فلسطين، والتي أكد فيها أن إنشاء دولة يهودية- حتى ولو كانت منقوصة وجزئية - يعتبر أقصى ما يمكن عمله في ذلك الوقت لتعزيز قوة الاستيطان الصهيوني، ويشكل رافعة قوية للجهود التاريخية من أجل "تحرير كامل الأرض".

المكتبة: عرض موجز لأحدث الإصدارات الإسرائيلية
اسم الكتاب: حكاية بلد – دليل مسارات
المؤلفون: تومر غاردي ونوغا كدمان وعمر إغبارية"
 الناشر: حركة "زوخروت - ذاكرات" وبرديس.

اسم الكتاب: الأدب في مدى متعدد الثقافات: معلمون يهود وعرب يقرأون معًا.
المؤلفة: ياعيل زَرمي – بيوس
الناشر: ريسلينغ
عدد الصفحات: 260 صفحة.

اسم الكتاب: يمكن أن يكون وضع آخر- خطة لتأسيس مجتمع سويّ.
 تحرير: يوسي يونا وأفيا سبيفاك
الناشر:هكيبوتس هميئوحاد
عدد الصفحات: 436 صفحة.

اسم الكتاب: روتشيلد – قصة احتجاج.
المؤلف: آشر شخطر
الناشر: هكيبوتس هميئوحاد
عدد الصفحات: 310 صفحات.

اسم الكتاب: دولة واحدة، دولتان: إسرائيل وفلسطين.
المؤلف: بيني موريس
الناشر: عام عوفيد.

اسم الكتاب: العرافات – عيادات تقليدية عربية في إسرائيل.
المؤلفة: أريئيلا بوبر – غفعون
الناشر: جامعة حيفا وبرديس
 عدد الصفحات: 332 صفحة.

اسم الكتاب: حلم الصابرا الأبيض – سيرة ذاتية للصحوة،
 المؤلف: ميرون بنفينستي
 الناشر: كيتر
عدد الصفحات: 356 صفحة.

اسم الكتاب: الحروب الجديدة لإسرائيل – شرح اجتماعي – تاريخي.
المؤلف: أوري بن إليعازر
الناشر: جامعة تل أبيب
عدد الصفحات: 528 صفحة.

اسم الكتاب: بيروقراطية الاحتلال.
المؤلفة: ياعيل بردة
 الناشر: معهد فان لير وهكيبوتس هميئوحا.
 عدد الصفحات: 190 صفحة.

اسم الكتاب: من صراع البقاء إلى التجذر – تحولات في المجتمع الحريدي في إسرائيل ودراسته.
المحرران: كيمي كبلان ونوريت شتيدلر
الناشر: هكيبوتس هميئوحاد ومعهد فان لير
عدد الصفحات: 314 صفحة.

تصدر هذه المجلة بدعم من مؤسسة روزا لوكسمبرغ


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الدعوة للمشاركة بالاعتصام الجماهيري في رام الله غدا

"عزيزا" تؤكد لـ"حماية المستهلك" التزامها بسعر 15 شيكلاً لكيلو الدجاج

كريم ومرهم فيسيدين